مرحباً بكم في موقع مدارسنا…

رئيـس مجلـس الإدارة

الحمد لله الذي علم بالقلم، علم الإنسان مالم يعلم، والصلاة والسلام على النبي الأكرم وعلى آله وصحبه وسلم.
أعزائي أولياء الأمور الكرام …أبنائي رواد رؤية:
انطلاقا من مقولة الملك سلمان بن عبد العزيز
التعليم ركيزة أساسية تتحقق بها تطلعات شعوب أمتنا

كنت دائم الحرص ومنسوبي مدارسنا على خلق بيئة تربوية تعليمية لأبنائنا من مرحلة الحضانة وحتى استكمال باقي المراحل الدراسية للبنين والبنات خلال السنوات القادمة بإذن الله، ليزهروا ويثمروا في بيئة نموذجية تغرس فيهم الاعتزاز بالدين والهوية الوطنية واللغة، فتبنت مدارسنا منهجاً ثنائي اللغة يوازن بين لغتين أساسيتين هما اللغة العربية والإنجليزية، ليحافظوا على لغتهم الأم وليتمكنوا من التواصل الفاعل مع العالم.

تأسست مدارسنا على أربعة ركائز أساسية: مسؤوليتنا تجاه توفير تعليم متوافق مع أحدث الأساليب التعليمية، مسؤوليتنا تجاه المجتمع، مسؤوليتنا تجاه مختلف قدرات الأطفال، مسؤوليتنا تجاه الكوادر التعليمية، مسؤوليتنا تجاه توفير تعلم متوافق مع أحدث الأساليب التعليمية

أ.محمد بن يوسف الدوسري 

 

 

المستشارة التربوية للمدرسة

مرحباً بكم في موقع مدارسنا..

بالتأكيد أن غاية كل مدرسة تقديم الدعم والمساندة للطلاب ..

والتحدي الأكبر هو أننا نعيش في عالم سريع متغير، ولتمكين الطلاب من النجاح وترك بصمة إيجابية واضحة في مجتمعهم لابد من تزويدهم بالمهارات اللازمة في جميع المجالات والتي تساعدهم على التميز..

ومع تعدد المؤثرات التي يتعرضون لها لابد من تزويدهم بالمبادئ والقيم التي تحفظ لهم هويتهم وتجعل منهم مواطنين مسؤولين، متمسكين بدينهم، محبين لوطنهم ومتقبلين لبقية الأجناس والثقافات ..

وهذا بالضبط ماتجسده رسالة مدارسنا ورؤيتها، فالكل يعمل يداً بيد في مجتمع تعلمي مهني من أجل تحقيق ذلك، ونحرص كل الحرص على رفع كفاءة الكادر التعليمي والإداري، إضافة إلى التزامنا بالبحث عن كل مايستجد في مجالي التعليم والتقنية واختيار الأنسب منها لطلابنا ..

نحن فخورون بما أنجزناه بالسنوات الماضية وكلنا ثقة بإذن الله أن القادم أفضل ..

 

أ.عايشة عبدالله العفالق

قائدة المدرسة

أهلا وسهلا بكم في موقع مدارس رؤية

والتي حرصنا منذ إنشائها في العام ٢٠١٤ على جودة التعليم المقدم فيها والبيئة التي يقدم فيها ذلك التعليم، حيث تخدم مدارسنا الأطفال من عمر مبكر، فكان من المهم بالنسبة لنا أن يكون تعليمنا ذو هوية وطنية وبنفس الوقت يعدهم لمواجهة وتجاوز التحديات الجديدة بثقة ونجاح، في بيئة آمنة جاذبة، ومن هذا تبلورت رسالة مدارسنا.

وكان من أهم متطلبات تحقيق غاياتنا، فترات التطوير المهني لكافة طاقمنا الإداري والتعليمي، والتي نؤمن بأهميتها الكبيرة ونوليها جزءا كبيرا من اهتمامنا، لما توفره لنا من فرص الاستعداد الأفضل والتأملات في كافة الممارسات وإجراء التعديلات اللازمة أولا بأول. كما ونحرص على عقد ورش ودورات للمجتمع المحلي، وهذا تحقيق لرؤية مدارسنا.

وكل ذلك في ظل مجموعة انتقيناها من القيم التي نشجع جميع طلابنا وطالباتنا وطاقمنا الإداري والتعليمي على الالتزام بها والتمسك فيها وتبنيها، وكل ذلك في ظل بيئة إيجابية داعمة مما انعكس على روح المكان من فريق العمل وأطفال مدارسنا وذويهم وزوار المدارس وبات سمة للمكان بمن فيه.

ولن نتوقف بإذن الله عن التطوير الدائم للحرص على تحقيق أهدافنا قريبة وبعيدة المدى ومواكبة كافة التطورات في المجال التعليمي التربوي.

أ.خلود الخالدي